قال الكاتب الصحفي الجزائري أنور مالك "إن وجود كيان جديد في المنطقة المغاربية سيفجرها إلى كيانات لا تعد ولا تحصى", معتبرا أن قضية الصحراء "هي مرحلة أولى في طريق تفتيت المنطقة المغاربية التي عرفت بالوحدة والتماسك بين شعوبها, وهو الأمر الذي أدى إلى التحرر من قبضة الغزاة والمحتلين".