يشكل تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال في 11 يناير 1944، الذي احتفل الشعب المغربي يوم الجمعة الماضي بذكراه ال 75، مرحلة مفصلية في ملحمة الكفاح الوطني، من أجل الحرية والاستقلال وتحقيق السيادة الوطنية والوحدة الترابية، ويشكل إحياء هذه الذكرى نداء للأجيال الصاعدة حتى تتملك دروس وعبر هذه المناسبة من أجل مواطنة إيجابية.