اعتبر الخبير الأمريكي في الشؤون المغاربية، كالفين دارك، أن المشاركة المكثفة لساكنة الأقاليم الجنوبية للمملكة في اقتراع ثامن شتنبر تؤكد أنهم يريدون إسماع صوتهم بشأن المسار الديمقراطي واستثماره للمساهمة في بناء مستقبل المغرب”، معربا عن أسفه لكون المحتجزين في تندوف، على الأراضي الجزائرية، لا يملكون القدرة على التعبير أو تقرير مصيرهم.