خلدت أسرة المقاومة وجيش التحرير بسيدي إفني ومنطقة آيت باعمران ومعها الشعب المغربي, اوم الثلاثاء, الذكرى الأربعين لاسترجاع مدينة سيدي إفني إلى حظيرة الوطن والتي تمثل محطة بارزة في مسيرة الكفاح الوطني من أجل استكمال الاستقلال وتحقيق الوحدة الترابية للمملكة.